الثلاثاء، 30 أغسطس 2011

يوسفيّة حِسن يَ طاغي حلاها
يُوم زاح الرّيح عَن سِتر العبايه ..

خَيزرانه , مالت أغصاني وراها
وابتدت فيها تفاصيل .. الحكايه ..

يَ حلاها كنّ ما زِينٍ .. سواها
أغنجِيّه , يرتوي فيها , ضِمايه ..

فيها سِحري وانفتاني في هواها
وفيها دائي ثُم عذابي ثُم شفايه

فيها رُوحي هايمه داخل سماها
ضايعه ما بين كَم حاجه وِ غايه ..

يَ ملاكٍ طِهر هالدّنيا .. مًلاها
" مِنثني ما بين ضلعِينك هَوايه "

يَ ملاكٍ عذّب الخافق.. غلاها
" ما أبي نآسي مدام إنّك معايه "

الملاك .. اللي تفاصِيلي بْشفاها
والله إنّه قربهَا .. بْعيني كفايه ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق